THE GREATEST GUIDE TO الابتزاز العاطفي

The Greatest Guide To الابتزاز العاطفي

The Greatest Guide To الابتزاز العاطفي

Blog Article



كن حازما، لا تستسلم فورا لما يريده المبتز، خاصة إذا كان الابتزاز يشتمل على تهديد، لأن عدم قول "لا" يعني أن التهديد سيستمر.

إنه يؤثر على الشعور العام بالرفاهية ويساهم في القلق والاكتئاب.

في الواقع وعدم الالمام الكافي به وذلك لتضارب الحقائق داخلها.

غالبًا ما ينتهي الأمر بضحايا الابتزاز العاطفي بالعزلة ، ويعانون من الوحدة الشديدة.

ويندرج الابتزاز العاطفي تحت مفهوم الابتزاز عامةً، يقوم فيه المبتز بتهديد الطرف الآخر والتوعد بأذيته إن لم يخضع لمطالبه.

ضع في ذهنك أنك ربما تملك بعض السلوكيات غير السوية، فربما تعاني من مشكلة ما في الثقة أو الخوف،

الابتزاز العاطفي شكلٌ من أشكال التلاعب النفسي الذي يحاول فيه شخصٌ ما (المُبتَز) السيطرة التامة على شخصٍ آخر (الضحية)، وذلك من خلال الضغط عليه بالعاطفة لتنفيذ مهام أو واجبات معينة يرغب بها.

فيتبنى المرء ما لا يقتنع به، أو يُقدم على ما لا يرغب لمجرد أن أحدهم رأى مشاعره جلية وقرر أن يستغلها.

ويحتاج الشخص إلى تعلم رفض تلك التي لا تناسب الاحتياجات الشخصية التي يريد تحقيقها.

وقد لاحظها المتلاعب فيك، فقرر أن يستغلها. لذا تعرف على ذاتك جيدًا، وحدد نقاط ضعفك وحاول تنميتها دون لوم

المعانون، حيث يقوم الأشخاص بحمل مشاعرهم من غير كلمات وذلك من خلال إظهار عدم رضاهم بتعبيرات معينة كالحزن أو الكآبة، ومن الممكن أن يقوم الشخص المبتز بلوم الضحية وأنها كانت السبب وراء تصرفه مما تسبب لهم بهذه المعاناة.

وكم عدد المرات التي تجاهلنا فيها صوت أنفسنا، وتغاضينا عمَّا نحب ونرغب لمجرد الفوز برضا من نحب، وخوفاً من خسارته؟ وكم قلَّلنا من أهمية معتقداتنا واهتماماتنا وشغفنا، مانحين دفة قيادة حياتنا لغيرنا، ومتخوفين من خسارته أو غضبه في حال رفضنا القيام بما يريد؟ وكم من مرة تحرَّكنا بدافع الخوف لا الحب، حتَّى فقدت أفعالنا رونقها وروحها، وأصبحت بمثابة واجباتٍ قاسيةٍ محمَّلةٍ بمشاعر الضيق النفسي والرفض الداخلي؟ وكم من مرَّة سمحنا للآخر باختراق مساحتنا وحدودنا الخاصة، دون أن يكون هناك أدنى مقاومة من قِبَلنا؟ وكم من مرة جلدنا فيها أنفسنا وحمَّلناها مسؤولية أمرٍ ما، لمجرد أنَّ الآخر أوحى إلينا بذلك؛ ففضَّلنا التسليم المطلق باتهامه على المواجهة والتفكير المنطقي بالأمر؟

التهديد الضمني: يتضمن إيحاءات بأن عواقب غير مرغوبة ستحدث إذا لم تتجاوب مع مطالبه قد لا يكون التهديد مباشرًا

لأنه لا يحزن عندما يغادر أو يشعر بالبهجة عندما يقترب شخص ما. يحتاج الشخص إلى التعامل بإنصاف مع الآخرين نور وفصل المشاعر عن مشاكل الحياة.

Report this page